فقصة الحادث كما يلي
كل يوم يصل اتوبيس المدرسة ليقل الطفلة بسملة 7سنوات من منزلها إلي المدرسة صباحاً
ومن المدرسة إلي منزلها بعد الظهر
ولكن هذا اليوم يختلف عن اي يوم
فقد قتل اتوبيس المدرسة الطفلة البرئية بسملة تحته دون رحمة من سائق الاتوبيس ومن مشرفة الاتوبيس هي الاخري
فعند توصيل الطفلة إلي منزلها ومعها شقيقها قامت المشرفة بانزال الطفلين ولم تقم بتوصيلهم لباب منزلهم والذي يبعد 3 امتار عن باب الاتوبيس متهاونه بالطريق ومتهاونة بما قد يفعله طفلين في عمر الزهور في نهر الطريق
وكذلك لم ينتظر السائق لكي يري هل قامت الطفلة بالعبور إلي منزلها ام لا
وقام بالاسراع لكي يذهب ببقية التلاميذ إلي بيوتهم
فدهس الطفلة امام شقيقها الاصغر والذي عمره 5 سنوات
حين كانت الطفلة تعبر من امام الاتوبيس لتمر لمنزلها
ولم يشعر السائق بما قام به إلي بعد ان قتلها شر قتلة
والمدرسة لم تكلف نفسها ان تدرب سائيقها وكذلك لم تدرب المشرفات القاطرات والذين هم ذو سن صغير
وكذلك مدير وصاحب المدرسة بمنتهي اللامبالاة يأتي لوالد الطفلة ويقوله له امرني وانا تحت امرك وانا مستعد لتعويضك
فهل يعوض الضني وتعود البنت للحياة
هل سياتي لنا بواحدة اخري مكان من ذهبت
هل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه اسباب اقامة الدعوي والمحضر
أن ادارة المدرسة ومسئوليها تسببوا بأهمالهم وتقصيرهم الجسيم فى وفاة الطفلة وذلك فى عدم وضع ضوابط وشروط ومواصفات السائقين والسيارات والمشرفات المختصين بنقل التلاميذ الى منازلهم قاموا بأستخدام أوتوبيسات غير صالحة لنقل التلاميذ وسائقين غير مؤهلين وليس لهم دراية بنقل التلاميذ ومشرفات قاصرات غير مدربات وغير مؤهلات لهذة المهام مما تسبب بأهمال السائق والمشرفة فى وفاة الطفلة / بسملة يسن محمد حسن
ووصل حد الاهمال الى كل من السائق أو المشرفة لم يكلف نفسة بألنظر بأن الطفلة ماذالت عالقة بالسيارة ولم تصل باب منزلها والذى لا يبعد عن مكان وقوف السيارة أكثر من ثلاث امتار مما ادى الى وفاتها تحت عجلات السيارة عن عمد من ادارة المدرسة وتابعيها بقصد التوفير لزيادة الربح.
ولكن المدرسة ابت ان تقوم بتعين ذوى الخبرة حتى لايكلفهم ذلك اعباء مالية وتاجرت فى ارواح الاطفال الصغار
وده المقال الى اتكتب فى جريده الوفد
اقتباس:الإسكندرية* - ?حسني حافظ*:? مأساة إنسانية وقعت في وضح النهار دهس أتوبيس مدرسة فيوتشر للغات بالإسكندرية إحدي أطفال المدرسة وسط صرخات زملائها الصغار* »?حاسب يا عمو بسملة تحت عجلات الأتوبيس ولم ينتبه السائق أو حتي المشرفة لصرخاتهم أو صرخة بسملة الطفلة البريئة التي سالت دماؤها تحت عجلات أتوبيس المدرسة وفاضت روحها إلي خالقها وأصبح جسدها الصغير عبارة عن جثة هامدة داخل أحد المستشفيات لتشهد الإسكندرية إهمالاً* ?آخر بمدارسها بعد قيام أحد المدرسين بمنطقة المنتزه التعليمية بقتل طفل صغير أثناء معاتبته علي عدم حل الواجب المدرسي*.. ?وبسملة ياسين محمد في الصف الأول الابتدائي بمدرسة فيوتشر للغات بمنطقة الرأس السوداء قد أتمت* ?7* ?سنوات قبل الحادث بيوم واحد فقد احتفلت أسرتها وأصدقاؤها الصغار بعيد ميلادها السابع وسط فرحة الأسرة وكانت ضحكات* »?بسملة*« ?الزهرة الجميلة تملأ جميع أركان المنزل ولكن في صباح اليوم الثاني يوم الحادث استيقظت* »?بسملة*« ?في الصباح الباكر كعادتها وقامت والدتها بتجهيز حقيبة المدرسة وبعض الساندوتشات وعلبة العصير التي كانت تحبها*.. ?وأكدت عليها والدتها ضرورة تناول وجبتها الغذائية كلها* »?علشان تكبر وتبقي عروسة حلوة*« .. ?ونزلت بسملة لكي تستقل باص المدرسة بعد أن قامت بتقبيل والدها الذي وعدها عند تناول طعامها بالكامل وتحصل علي درجة كبيرة في المدرسة بالفوز برحلة إلي حديقة الحيوان يوم الجمعة القادم وأثناء صعودها إلي أتوبيس المدرسة نظرت بسملة إلي أعلي وقامت بإلقاء تحية كل يوم علي والديها اللذين يقفان في شرفة المنزل وقامت بإرسال قبلة بيديها الصغيرتين وهي تقول بصوت خافض مع السلامة يا بابا*.. ?مع السلامة يا ماما*.. ?دون أن تدري أن شبح الإهمال قد يغتالها في لحظات*.. ?وعند وصول بسملة إلي مدرستها لقضاء اليوم الدراسي ظلت تلهو وترسم مع زملائها أجمل الرسومات وحتي انتهاء اليوم الدراسي وبعدها استقلت* »?بسملة*« ?أتوبيس المدرسة لتوصيلها إلي منزلها بمنطقة سيدي جابر،* ?وقف السائق أمام المنزل وترك بسملة تنزل بمفردها دون الاطمئنان عليها من قبل المشرفة المختصة علي سلامة الأطفال ونزلت بسملة علي سلم أتوبيس المدرسة بمفردها وهو مرتفع إلي حد ما بالنسبة لطفلة صغيرة،* ?وفجأة وبدون أي إنذار انطلق السائق مسرعا دون التأكد من أن الطفلة الصغيرة قد نزلت علي سلالم الأتوبيس ودخولها المنزل فقام بإغلاق باب الأتوبيس علي شنطة* »?بسملة*« ?التي كانت تحملها فوق ظهرها فتم سحب الطفلة تحت عجلات الأتوبيس حتي نهاية الشارع وسط صرخات أطفال المدرسة* »?الحق ياعمو بسملة تحت عجلات الأتوبيس*«?،* ?ولكن لم يسمع السائق توسلات الأطفال ولم يرحم صرخة بسملة والتي سالت دماؤها بالشارع*.. ?وعندما شعرت الأم بصوت صراخ أسفل منزلها خفق قلبها،* ?وأطلت بسرعة من الشرفة ورأت أتوبيساً* ?آخر* ?غير الذي تعودت أن تستقله بسملة باستمرار،* ?ولكن بحنان ولهفة الأم شعرت بابنتها الصغيرة في خطر وفي لمح البصر نزلت مسرعة إلي الشارع لتجد فلذة كبدها وسط بركة كبيرة من الدماء،* ?فصرخت الأم الثكلي بصوت عال*: »?إيه الي حصل لابنتي بسملة*« ?ونظرت للسائق والمشرفة،* ?وقالت لهما حرام عليكم دمها في رقبتكم إلي يوم الدين*.? وقال الأب المكلوم في حزن شديد اتصل بي أحد الجيران وأخبرني بأن ابنتي تمت إصابتها في حادث،* ?وعلي الفور تركت عملي وذهبت إلي المستشفي التي تم نقلها إليها حتي أخبرني الأطباء بوفاة ابنتي الصغيرة والتي خطفها الموت في لحظات بسبب الإهمال من جانب السائق ومشرفة الباص،* ?ويؤكد عم الطفلة ويدعي رضا محمد حسن،* ?أن مدرسة فيوتشر للغات بمنطقة الرأس السوداء بالإسكندرية من المدارس الخاصة والتي تقوم بتحصيل مصاريف مدرسية كبيرة تصل إلي* ?15* ?ألف جنيه* ?غير الأنشطة،* ?بالإضافة إلي* ?1400* ?قيمة الأتوبيس*.?
ودلوقتى بعد ما كلنا قرانا المقال انا عوز اسالكم سوال ده سببو ايه الاهمال ولا ان مفيش ضمير ولا ايه بظبط
وليه بيحصل كده ؟؟؟
وعوزكو كمان تعرفو انها ماتت بعد الطالب اسلام بتاع اسكندريه
الاسم : »?بسملة*«
العمر:7* ?سنوات
المكان : الإسكندرية
[URL=http://g.imageshack.us/img53/isr22229dw1.jpg/1/][IMG]http://img53.imageshack
[img][/img][img][/img]
كل يوم يصل اتوبيس المدرسة ليقل الطفلة بسملة 7سنوات من منزلها إلي المدرسة صباحاً
ومن المدرسة إلي منزلها بعد الظهر
ولكن هذا اليوم يختلف عن اي يوم
فقد قتل اتوبيس المدرسة الطفلة البرئية بسملة تحته دون رحمة من سائق الاتوبيس ومن مشرفة الاتوبيس هي الاخري
فعند توصيل الطفلة إلي منزلها ومعها شقيقها قامت المشرفة بانزال الطفلين ولم تقم بتوصيلهم لباب منزلهم والذي يبعد 3 امتار عن باب الاتوبيس متهاونه بالطريق ومتهاونة بما قد يفعله طفلين في عمر الزهور في نهر الطريق
وكذلك لم ينتظر السائق لكي يري هل قامت الطفلة بالعبور إلي منزلها ام لا
وقام بالاسراع لكي يذهب ببقية التلاميذ إلي بيوتهم
فدهس الطفلة امام شقيقها الاصغر والذي عمره 5 سنوات
حين كانت الطفلة تعبر من امام الاتوبيس لتمر لمنزلها
ولم يشعر السائق بما قام به إلي بعد ان قتلها شر قتلة
والمدرسة لم تكلف نفسها ان تدرب سائيقها وكذلك لم تدرب المشرفات القاطرات والذين هم ذو سن صغير
وكذلك مدير وصاحب المدرسة بمنتهي اللامبالاة يأتي لوالد الطفلة ويقوله له امرني وانا تحت امرك وانا مستعد لتعويضك
فهل يعوض الضني وتعود البنت للحياة
هل سياتي لنا بواحدة اخري مكان من ذهبت
هل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه اسباب اقامة الدعوي والمحضر
أن ادارة المدرسة ومسئوليها تسببوا بأهمالهم وتقصيرهم الجسيم فى وفاة الطفلة وذلك فى عدم وضع ضوابط وشروط ومواصفات السائقين والسيارات والمشرفات المختصين بنقل التلاميذ الى منازلهم قاموا بأستخدام أوتوبيسات غير صالحة لنقل التلاميذ وسائقين غير مؤهلين وليس لهم دراية بنقل التلاميذ ومشرفات قاصرات غير مدربات وغير مؤهلات لهذة المهام مما تسبب بأهمال السائق والمشرفة فى وفاة الطفلة / بسملة يسن محمد حسن
ووصل حد الاهمال الى كل من السائق أو المشرفة لم يكلف نفسة بألنظر بأن الطفلة ماذالت عالقة بالسيارة ولم تصل باب منزلها والذى لا يبعد عن مكان وقوف السيارة أكثر من ثلاث امتار مما ادى الى وفاتها تحت عجلات السيارة عن عمد من ادارة المدرسة وتابعيها بقصد التوفير لزيادة الربح.
ولكن المدرسة ابت ان تقوم بتعين ذوى الخبرة حتى لايكلفهم ذلك اعباء مالية وتاجرت فى ارواح الاطفال الصغار
وده المقال الى اتكتب فى جريده الوفد
اقتباس:الإسكندرية* - ?حسني حافظ*:? مأساة إنسانية وقعت في وضح النهار دهس أتوبيس مدرسة فيوتشر للغات بالإسكندرية إحدي أطفال المدرسة وسط صرخات زملائها الصغار* »?حاسب يا عمو بسملة تحت عجلات الأتوبيس ولم ينتبه السائق أو حتي المشرفة لصرخاتهم أو صرخة بسملة الطفلة البريئة التي سالت دماؤها تحت عجلات أتوبيس المدرسة وفاضت روحها إلي خالقها وأصبح جسدها الصغير عبارة عن جثة هامدة داخل أحد المستشفيات لتشهد الإسكندرية إهمالاً* ?آخر بمدارسها بعد قيام أحد المدرسين بمنطقة المنتزه التعليمية بقتل طفل صغير أثناء معاتبته علي عدم حل الواجب المدرسي*.. ?وبسملة ياسين محمد في الصف الأول الابتدائي بمدرسة فيوتشر للغات بمنطقة الرأس السوداء قد أتمت* ?7* ?سنوات قبل الحادث بيوم واحد فقد احتفلت أسرتها وأصدقاؤها الصغار بعيد ميلادها السابع وسط فرحة الأسرة وكانت ضحكات* »?بسملة*« ?الزهرة الجميلة تملأ جميع أركان المنزل ولكن في صباح اليوم الثاني يوم الحادث استيقظت* »?بسملة*« ?في الصباح الباكر كعادتها وقامت والدتها بتجهيز حقيبة المدرسة وبعض الساندوتشات وعلبة العصير التي كانت تحبها*.. ?وأكدت عليها والدتها ضرورة تناول وجبتها الغذائية كلها* »?علشان تكبر وتبقي عروسة حلوة*« .. ?ونزلت بسملة لكي تستقل باص المدرسة بعد أن قامت بتقبيل والدها الذي وعدها عند تناول طعامها بالكامل وتحصل علي درجة كبيرة في المدرسة بالفوز برحلة إلي حديقة الحيوان يوم الجمعة القادم وأثناء صعودها إلي أتوبيس المدرسة نظرت بسملة إلي أعلي وقامت بإلقاء تحية كل يوم علي والديها اللذين يقفان في شرفة المنزل وقامت بإرسال قبلة بيديها الصغيرتين وهي تقول بصوت خافض مع السلامة يا بابا*.. ?مع السلامة يا ماما*.. ?دون أن تدري أن شبح الإهمال قد يغتالها في لحظات*.. ?وعند وصول بسملة إلي مدرستها لقضاء اليوم الدراسي ظلت تلهو وترسم مع زملائها أجمل الرسومات وحتي انتهاء اليوم الدراسي وبعدها استقلت* »?بسملة*« ?أتوبيس المدرسة لتوصيلها إلي منزلها بمنطقة سيدي جابر،* ?وقف السائق أمام المنزل وترك بسملة تنزل بمفردها دون الاطمئنان عليها من قبل المشرفة المختصة علي سلامة الأطفال ونزلت بسملة علي سلم أتوبيس المدرسة بمفردها وهو مرتفع إلي حد ما بالنسبة لطفلة صغيرة،* ?وفجأة وبدون أي إنذار انطلق السائق مسرعا دون التأكد من أن الطفلة الصغيرة قد نزلت علي سلالم الأتوبيس ودخولها المنزل فقام بإغلاق باب الأتوبيس علي شنطة* »?بسملة*« ?التي كانت تحملها فوق ظهرها فتم سحب الطفلة تحت عجلات الأتوبيس حتي نهاية الشارع وسط صرخات أطفال المدرسة* »?الحق ياعمو بسملة تحت عجلات الأتوبيس*«?،* ?ولكن لم يسمع السائق توسلات الأطفال ولم يرحم صرخة بسملة والتي سالت دماؤها بالشارع*.. ?وعندما شعرت الأم بصوت صراخ أسفل منزلها خفق قلبها،* ?وأطلت بسرعة من الشرفة ورأت أتوبيساً* ?آخر* ?غير الذي تعودت أن تستقله بسملة باستمرار،* ?ولكن بحنان ولهفة الأم شعرت بابنتها الصغيرة في خطر وفي لمح البصر نزلت مسرعة إلي الشارع لتجد فلذة كبدها وسط بركة كبيرة من الدماء،* ?فصرخت الأم الثكلي بصوت عال*: »?إيه الي حصل لابنتي بسملة*« ?ونظرت للسائق والمشرفة،* ?وقالت لهما حرام عليكم دمها في رقبتكم إلي يوم الدين*.? وقال الأب المكلوم في حزن شديد اتصل بي أحد الجيران وأخبرني بأن ابنتي تمت إصابتها في حادث،* ?وعلي الفور تركت عملي وذهبت إلي المستشفي التي تم نقلها إليها حتي أخبرني الأطباء بوفاة ابنتي الصغيرة والتي خطفها الموت في لحظات بسبب الإهمال من جانب السائق ومشرفة الباص،* ?ويؤكد عم الطفلة ويدعي رضا محمد حسن،* ?أن مدرسة فيوتشر للغات بمنطقة الرأس السوداء بالإسكندرية من المدارس الخاصة والتي تقوم بتحصيل مصاريف مدرسية كبيرة تصل إلي* ?15* ?ألف جنيه* ?غير الأنشطة،* ?بالإضافة إلي* ?1400* ?قيمة الأتوبيس*.?
ودلوقتى بعد ما كلنا قرانا المقال انا عوز اسالكم سوال ده سببو ايه الاهمال ولا ان مفيش ضمير ولا ايه بظبط
وليه بيحصل كده ؟؟؟
وعوزكو كمان تعرفو انها ماتت بعد الطالب اسلام بتاع اسكندريه
الاسم : »?بسملة*«
العمر:7* ?سنوات
المكان : الإسكندرية
[URL=http://g.imageshack.us/img53/isr22229dw1.jpg/1/][IMG]http://img53.imageshack
[img][/img][img][/img]
31/12/14, 05:41 am من طرف ياراا
» كورس تصميم مواقع من مركز طيبة التعليمى
03/06/12, 08:44 pm من طرف طيبة
» مقاولات المومنيوم
10/04/12, 03:46 pm من طرف ابن الهديه
» لعبة air guard للتحميل
15/03/12, 12:39 am من طرف محمد ضاحى
» أفضل الصوالين في الغربية
12/03/12, 08:47 pm من طرف أم الجورية
» زبيدي من الردود
25/01/12, 02:54 am من طرف داود الزبيدي
» من جد مهجور ويخوف
20/01/12, 08:51 pm من طرف لمسة حب
» تبي تحس بقيمة اللي تحبة؟؟تبي تحس بقيمة اللي تحبة؟؟
20/01/12, 08:32 pm من طرف لمسة حب
» ياناس مدري هل انا حي أو مَيْت
20/01/12, 08:25 pm من طرف لمسة حب