تعتبر هذه الصورة من أروع الصور التي التقطها المصورون حديثاً حيث يمتزج البرق بالبركان وهذه من أغرب الظواهر في الطبيعة، لنتأمل ونسبح الخالق عز وجل....
ربما تكون ظاهرة البرق من أكثر الظواهر إثارة في الطبيعة فهي ظاهرة مخيفة وجميلة، ولكن يزداد الأمر إثارة عندما تمتزج مع ظاهرة أخرى هي تدفق الحمم المنصهرة من البراكين! فحرارة الحمم المقذوفة تبلغ آلاف الدرجات المئوية، وحرارة شعاع البرق تبلغ ثلاثين ألف درجة مئوية، فتأملوا معي هذا المشهد الشديد الحرارة
______________________________________________________
الماء والنار صورة تشهد على عظمة الخالق
لنتأمل صورة هذا البركان الثائر حيث تمتزج النار بالماء، فلا يتبخر الماء ولا تخمد النار، إنه مشهد يدل على عظمة الخالق سبحانه وتعالى
صورة لبركان ثائر في وسط المحيط بالقرب من جزيرة هاواي، يقول العلماء: في هذا المشهد تتجلى روعة الخلق، فهذه الظاهرة من الظواهر المرعبة والجميلة في الطبيعة، ولا يملك المؤمن عندما يرى مثل هذا المشهد إلا أن يقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. ونتذكر القسم الإلهي الذي صوَّر لنا هذا المشهد قبل أن تلتقطه كاميرات العلماء بأربعة عشر قرناً، عندما أخبرنا عن اشتعال البحر وأن هذا جزء من عذاب الله الذي سيقع لا محالة، قال تعالى: (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 6-8].
-----------------------------------------------------------------------------------------
من عجائب عالم النمل أن فكي النملة أسرع من أي حيوان آخر على وجه الأرض، فلديها سرعة هائلة تصل إلى ....
هل تصدقون ذلك، وهذه الأسنان مصنوعة من مادة صلبة جداً ويمكن أن تتكسر كما يتكسر الزجاج break هذه الأسنان موجودة على الفكين، ويمكن أن يصل عددها في كل فك إلى 18 سناً. من عجائب النمل أنها سريعة جداً في انطباق فكيها، فهي تطبق هذين الفكين بسرعة تصل إلى ألف ضعف سرعة طرفة العين (ثلث جزء من الميلي ثانية أي 0.0003 ثانية). إن هذه السرعة الكبيرة في انغلاق الفكين يمكّن النملة من القضاء على فريستها بسهولة. إن هذه النملة لا تعصي أمر ربها وهي دائمة التسبيح، يقول تعالى: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) [النحل: 49].
-------------------------------------------------------------------------------------------
لنتأمل هذا المخلوق الضعيف ولكن العلماء يقفون حائرين أمام أسراره، ولذلك لم يستحي الله أن يضرب مثالاً عنه، إنه "البعوضة"....
هذا الكائن الصغير له عجائب وغرائب كثيرة، فالبعوضة عندما تطير ترفرف بجناحيها 500 رفة في الثانية الواحدة! وفي عالم البعوض الأنثى هي الأقوى وهي التي تقوم بمعظم المهام مثل تربية الصغار وتغذيتهم من خلال مص الدم من جسد الإنسان والحيوان! وللبعوضة قلب ودماغ وعيون معقدة ولديها خلايا عصبية لمعالجة المعلومات، وقد زودها الله بأجهزة معقدة تستطيع من خلالها معرفة نوع الدم الذي يناسبها، وتمييز رائحة الإنسان من مسافات طويلة! إنها معجزة تستحق أن نقف أمامها، ويعتقد بعض العلماء أن البعوض يعالج المعلومات بسرعة فائقة لا يمكن للطبيعة أن تكون هي التي طورت هذا الأسلوب الفائق لديها، ولا يزال العلماء يكشفون أسرارها. ولذلك ذكرها الله في كتابه في زمن لم يكن أحد على وجه الأرض يعرف شيئاً عن عجائب البعوض، يقول تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ) [البقرة: 26].
------------------------------------------------------------------------------------------
ماء زمزم
تحوي أجسادنا من الماء أكثر من 70 % ولذلك فهو المكون الأساسي للخلايا، وقد وجد العلماء بعد أبحاث استمرت أكثر من قرن أن الماء له خصائص شفائية، وتختلف من نوع لآخر. وآخر الأبحاث ما كشفه العالم الياباني "ماسارو إموتو" في ندوة علمية بمدينة جدة، حيث وجد أن ماء زمزم يتميز على غيره من المياه بوجود طاقة شفائية تعالج الأمراض، وبعد أبحاث متعددة وجد أن هذا الماء إذا أُضيف لماء آخر فإن الماء الجديد يكتسب خصائص ماء زمزم. والعجيب أنه عندما أثر على ماء زمزم بآيات من القرآن زادت الطاقة الشفائية لهذا الماء. ولذلك قال النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم: (ماء زمزم لما شُرب له)
-------------------------------------------------------------------------------------------
نجاة فرعون ببدنه
فرعون كان طاغية عصره.. ولكن شاء الله تعالى أن يُغرق فرعون وينجِّيه ببدنه فيراه أهل عصرنا فيكون ظاهرة تحير العلماء، وقد كان جسد فرعون لا يزال كما هو وعجب العلماء الذين أشرفوا على تحليل جثته كيف نجا ببدنه على الرغم من غرقه، وكيف انتُزع من أعماق البحر وكيف وصل إلينا اليوم، هذا ما حدثنا عنه القرآن في آية عظيمة كانت سبباً في إسلام أحد علماء الغرب! يقول تبارك وتعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92].
---------------------------------------------------------------------------------------
ربما تكون ظاهرة البرق من أكثر الظواهر إثارة في الطبيعة فهي ظاهرة مخيفة وجميلة، ولكن يزداد الأمر إثارة عندما تمتزج مع ظاهرة أخرى هي تدفق الحمم المنصهرة من البراكين! فحرارة الحمم المقذوفة تبلغ آلاف الدرجات المئوية، وحرارة شعاع البرق تبلغ ثلاثين ألف درجة مئوية، فتأملوا معي هذا المشهد الشديد الحرارة
______________________________________________________
الماء والنار صورة تشهد على عظمة الخالق
لنتأمل صورة هذا البركان الثائر حيث تمتزج النار بالماء، فلا يتبخر الماء ولا تخمد النار، إنه مشهد يدل على عظمة الخالق سبحانه وتعالى
صورة لبركان ثائر في وسط المحيط بالقرب من جزيرة هاواي، يقول العلماء: في هذا المشهد تتجلى روعة الخلق، فهذه الظاهرة من الظواهر المرعبة والجميلة في الطبيعة، ولا يملك المؤمن عندما يرى مثل هذا المشهد إلا أن يقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. ونتذكر القسم الإلهي الذي صوَّر لنا هذا المشهد قبل أن تلتقطه كاميرات العلماء بأربعة عشر قرناً، عندما أخبرنا عن اشتعال البحر وأن هذا جزء من عذاب الله الذي سيقع لا محالة، قال تعالى: (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 6-8].
-----------------------------------------------------------------------------------------
من عجائب عالم النمل أن فكي النملة أسرع من أي حيوان آخر على وجه الأرض، فلديها سرعة هائلة تصل إلى ....
هل تصدقون ذلك، وهذه الأسنان مصنوعة من مادة صلبة جداً ويمكن أن تتكسر كما يتكسر الزجاج break هذه الأسنان موجودة على الفكين، ويمكن أن يصل عددها في كل فك إلى 18 سناً. من عجائب النمل أنها سريعة جداً في انطباق فكيها، فهي تطبق هذين الفكين بسرعة تصل إلى ألف ضعف سرعة طرفة العين (ثلث جزء من الميلي ثانية أي 0.0003 ثانية). إن هذه السرعة الكبيرة في انغلاق الفكين يمكّن النملة من القضاء على فريستها بسهولة. إن هذه النملة لا تعصي أمر ربها وهي دائمة التسبيح، يقول تعالى: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) [النحل: 49].
-------------------------------------------------------------------------------------------
لنتأمل هذا المخلوق الضعيف ولكن العلماء يقفون حائرين أمام أسراره، ولذلك لم يستحي الله أن يضرب مثالاً عنه، إنه "البعوضة"....
هذا الكائن الصغير له عجائب وغرائب كثيرة، فالبعوضة عندما تطير ترفرف بجناحيها 500 رفة في الثانية الواحدة! وفي عالم البعوض الأنثى هي الأقوى وهي التي تقوم بمعظم المهام مثل تربية الصغار وتغذيتهم من خلال مص الدم من جسد الإنسان والحيوان! وللبعوضة قلب ودماغ وعيون معقدة ولديها خلايا عصبية لمعالجة المعلومات، وقد زودها الله بأجهزة معقدة تستطيع من خلالها معرفة نوع الدم الذي يناسبها، وتمييز رائحة الإنسان من مسافات طويلة! إنها معجزة تستحق أن نقف أمامها، ويعتقد بعض العلماء أن البعوض يعالج المعلومات بسرعة فائقة لا يمكن للطبيعة أن تكون هي التي طورت هذا الأسلوب الفائق لديها، ولا يزال العلماء يكشفون أسرارها. ولذلك ذكرها الله في كتابه في زمن لم يكن أحد على وجه الأرض يعرف شيئاً عن عجائب البعوض، يقول تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ) [البقرة: 26].
------------------------------------------------------------------------------------------
ماء زمزم
تحوي أجسادنا من الماء أكثر من 70 % ولذلك فهو المكون الأساسي للخلايا، وقد وجد العلماء بعد أبحاث استمرت أكثر من قرن أن الماء له خصائص شفائية، وتختلف من نوع لآخر. وآخر الأبحاث ما كشفه العالم الياباني "ماسارو إموتو" في ندوة علمية بمدينة جدة، حيث وجد أن ماء زمزم يتميز على غيره من المياه بوجود طاقة شفائية تعالج الأمراض، وبعد أبحاث متعددة وجد أن هذا الماء إذا أُضيف لماء آخر فإن الماء الجديد يكتسب خصائص ماء زمزم. والعجيب أنه عندما أثر على ماء زمزم بآيات من القرآن زادت الطاقة الشفائية لهذا الماء. ولذلك قال النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم: (ماء زمزم لما شُرب له)
-------------------------------------------------------------------------------------------
نجاة فرعون ببدنه
فرعون كان طاغية عصره.. ولكن شاء الله تعالى أن يُغرق فرعون وينجِّيه ببدنه فيراه أهل عصرنا فيكون ظاهرة تحير العلماء، وقد كان جسد فرعون لا يزال كما هو وعجب العلماء الذين أشرفوا على تحليل جثته كيف نجا ببدنه على الرغم من غرقه، وكيف انتُزع من أعماق البحر وكيف وصل إلينا اليوم، هذا ما حدثنا عنه القرآن في آية عظيمة كانت سبباً في إسلام أحد علماء الغرب! يقول تبارك وتعالى: (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92].
---------------------------------------------------------------------------------------
31/12/14, 05:41 am من طرف ياراا
» كورس تصميم مواقع من مركز طيبة التعليمى
03/06/12, 08:44 pm من طرف طيبة
» مقاولات المومنيوم
10/04/12, 03:46 pm من طرف ابن الهديه
» لعبة air guard للتحميل
15/03/12, 12:39 am من طرف محمد ضاحى
» أفضل الصوالين في الغربية
12/03/12, 08:47 pm من طرف أم الجورية
» زبيدي من الردود
25/01/12, 02:54 am من طرف داود الزبيدي
» من جد مهجور ويخوف
20/01/12, 08:51 pm من طرف لمسة حب
» تبي تحس بقيمة اللي تحبة؟؟تبي تحس بقيمة اللي تحبة؟؟
20/01/12, 08:32 pm من طرف لمسة حب
» ياناس مدري هل انا حي أو مَيْت
20/01/12, 08:25 pm من طرف لمسة حب